سعى مصممو هذا الهاتف الفريد إلى تقديم تصور جديد لحل المشكلات التي يعانيها مستخدمو الهواتف الذكية الحالية، وذلك من خلال توفير شاشة عرض ثانية تعمل بتقنية الحبر الإلكتروني.
وتضمن إمكانية بقاء المستخدمين على اتصال دائم من دون الحاجة إلى تشغيل الهاتف أو تحريكه، وتمكن المستخدمين كذلك من قراءة النصوص أو مشاهدة الصور حتى في نور الشمس الساطع، كما تحفظ هذه التكنولوجيا طاقة بطارية الهاتف الذكي بما يزيد عن خمسين ساعة متواصلة.
حاز "يوتافون اثنان" على إعجاب الفنيين المتخصصين في مجال التكنولوجيا الحديثة في الصحافة الغربية. وصفت مجلة فوربس الهاتف بـ"المثير والمبتكر"، وأكدت الفاينانشل تايمز تميزه عن منافسيه بخصائص فريدة من نوعها في سوق تقليدية تفتقر للتجديد. ورغم المنافسة الشديدة، بدأ هذا الجهاز يشق طريقه بثقة إلى الأسواق العربية وخاصة الخليجية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق